What are the stages of team development?

1- مرحلة التشكيل: تشكيل

تتميز المرحلة الأولى بالكثير من الغموض حول تكوين الفريق، ومن هم أعضاؤه. في هذه المرحلة، يتم إجراء المحاولات الأولى لتحديد الأعضاء لبعضهم البعض ومحاولة التعرف على بعضهم البعض عن كثب. الغرض من الإدارة هو جمع هؤلاء الناس في فريق واحد.

2- مرحلة الصراع: اقتحام

وتتميز هذه المرحلة بمحاولة فرض معايير معينة على الفريق وطريقة عمله. في هذه المرحلة، يحاول أعضاء الفريق أو بعضهم إثبات أنفسهم، وقد يحاول بعضهم فرض معايير معينة.

3. مرحلة الاستقرار: وضع المعايير

وبعد انتهاء الصراع، أو في معظمه، تبدأ فترة الاستقرار؛ عندما يتم الاتفاق على المعايير والقوانين المتعلقة بالفريق (الاجتماعات – صنع القرار – الجدولة – وما إلى ذلك) وفي فرق العمل الناضجة ، فإن هذا الاختيار هو نتيجة لمرحلة من تبادل الأفكار ومتابعتها ، وبالتالي يمكن اختيار القائد المثالي للفريق.

4. مرحلة الأداء: الأداء

هذه هي المرحلة الأكثر أهمية. كما يعني الانتهاء الجيد من المهمة الموكلة للفريق، بعد الاستقرار، يكرس أعضاء الفريق أنفسهم للمهمة الموكلة إليهم، ويتم تبادل الأفكار والخبرات على أفضل طريقة لإنجازها، وفي هذه المرحلة تبدأ نتائج عمل الفريق في الظهور، من حيث سرد الحقائق المكتشفة، أو اتخاذ القرارات، أو توصيات، أو تقارير إلى ما هناك أشياء.

5. مرحلة تفكك الفريق: التأجيل

وفي حالة فرق العمل المؤقتة، والتي تنتهي بإنجاز المهمة الموكلة إليهم، يتم تفكيك الفريق، ولا نعني هنا التفكيك البدني فقط، بل التفكيك العاطفي والنفسي، حيث قد يكون البعض راضيا عن إنجاز المهمة، في حين أن البعض الآخر يقترب من الإحباط بسبب شعوره ب"فقدان الشركة" الذي تم تنفيذه خلال فترة عمل الفريق.

1. عند تشكيل الفريق:

لأن أعضاء الفريق في هذه الفترة في حاجة ماسة للمعلومات، وبالتالي في هذه المرحلة يحتاجون إلى فهم طبيعة المهمة، وشرح سبب تشكيل فريق العمل، ويحتاج الأعضاء إلى التعرف على بعضهم البعض ومعرفة سبب تجميعهم بهذه الطريقة، فإن سلوك القيادة المطلوب هنا هو سلوك توجيهي يوفره دليلي لأعضاء الفريق بجميع المعلومات اللازمة بدء عملهم.

2- في مرحلة الصراع:

ليس كل صراع سيئا، وليس كل صراع سلبيا، لذا ينبغي على الزعيم في هذه المرحلة ألا يعمل على خنق الصراع؛ بل يجب أن يكون كل صراع سلبيا. لأن قمعها دون حل أسبابها يشبه التستر عليها وتغطيتها لفترة محدودة دون إذابتها من جذورها.

3. مرحلة الاستقرار:

في هذه المرحلة يبدأ القائد في تقليل تدخله في عمل الفريق، ويسعى لتطوير الفريق نفسه ليصبح فيما بعد مستقلا في عمله، وهذا لا يحدث إلا بعد أن يطمئن القائد إلى أن الأعضاء اتفقوا على معظم قواعد عملهم، وأن الصراعات القائمة هي صراعات هادفة تهدف إلى تطوير الأفكار يتم شحذها، ليس للصراعات الشخصية أو النفسية.

4. مرحلة الأداء:

وهذه مرحلة متقدمة يتضاءل فيها دور القائد. حيث يفوض الكثير من الأشياء إلى نفس الفريق، الذي يعمل بشكل شبه مستقل، يعتمد على أفكار أعضائه ويتعلم من أخطائه، وهنا يتغير دور القائد من كونه منظما وتدخلا، إلى كونه مرشدا ومستشارا.